[b]من المشاكل المؤلمه التي تحزفي النفس كثيرا وتجعلها في قلق وتؤتّروضيق موضوع التحرش الجنسي خاصه اذا كانت صادره من قريب وطامه كبرى اذا كانت من احدى المحارم..في البدايه الامر لي تساؤل بسيط هل تحرشه بك(خاصه وان كان عمرك 6سنوات)كان من الأساءه بحيث ما فعله جعلك تتذكرينه طيله 8 سنوات
عموما ما مضى لن يعود؛وما حصل للمرء_خاصه وهو صغير_ليس باختياره.تعلمين من يذنب ثم يتوب فالله غفور الرحيم؛ولن اكثر في الكلام أنت بين امرين اما ان تخبري اهلك بذلك او تتغاضي عن الامروتنسيه ومردّ ذلك حكمك عل تصرفات قريبك فأن كان يحاول تكرار ذلك التحرش بك فالبدار البدار باخبار اهلك عن ذلك؛اما ان رايته كف عن الموضوع وتنساه فمن الافضل ان تتناسيه انت _رغم ان ذلك صعب عليك ولكن لا بد من المحاوله_
وتقولين ((رغم انه لم يكررفعلته الشنعاه))فيبدو انه تاب ونسي الأمر على ذلك لا داعي لاخبار أهلك بذلك؛وطالما انك ستقابلينه في حضور اهلك فالأمر ميسر باذن الله؛ وأذّكرك بكثره الاستغفار والنظر الى الامور الايجابيه المتوفره في قريبك علهّا تقلل من شده بغضك له مما بدر منه ؛وفي حال شعري انه يريد تكرار الاساءه اليك فاخبري والدتك بذلك يسّر الله لك كل الخير؛ وأبعد عنك الامور السيئه
(( والسلام مسك الختام))
امنقول...