اهداء من تاليفى

لى أمي ... نبع الخير و العطاء ... إلى ملهمتي و نورَ حياتي إلى أبي ... يجف قلمي قبل أن أعطيك جزئاً صغيراً من حقك ... أنتَ مثلي الأعلى إلى أخي ... رفيق دربي الأول و ذخري و صديقي إلى أخواتي ... فراشاتٌ تلون لي طريقي ... و منارات للحنان إلى أصدقائي ... إلى صديقاتي ... إلى كل من علمني حرفاً ... أتمنى أن يُرد لك ذهباً إلى كل طالب علم و معرفه ... إليك فلسطين ... إليك يا قدس ... إليك يا شهيدنا الأول أبا عمّار ...

فلسطين جرح في القلب ورمحاً نازفاً أبداً
ومن أحب أهله أحب وطنه ...
وهنا يستحضرني نزار قباني بشعره :
يا قدس يا مدينة الأحزان يا دمعة كبيرة تجول في الأجفان
من يوقف العدوان عليك .. يا لؤلؤة الأديان
الأخت ساندي : نرحب بك صديقة في منتدانا وندعو لك ولأهلك التوفيق والعمر المديد ولفلسطين الحرية
والأحتلال الى زوال / شعار الأشاوس في حزب الله /
شكراً

تسلمى على التأليف الرائع
فلسطين عربية وهي حرة وابية وستبقى حرة بأهلها ويلي بحبوها والصمود والنضال ولا بد للأعداء الزوال والنهاية انت رائعة يا ساندي وبتمنى لك التوفيق في حياتك العلمية والعملية والعيش هنيئاً بظل وطننا الغالي فلسطين وظل والديكي الكرام وكل من تحبين
وأعيد وأكرر فلسطين حرى ودمي وقلبي فداها دون تردد أو قلق
أتمنى لك اختي ساندي العودة للمنتدى لأن غيابك طال ولا تحرمينا من كلامك الرائع
أختك المحبه ميمي

يسلمؤؤؤ ساندي على المقاله والله ابدعتي